منتديات محب للتمثيل

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائره يرجى التكرم بتسجل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان ام تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
ملاحظة هامة :

ان سجلت لا يمكنك الدخول الى المنتدى الا بعدما تنشط حسابك

كيفية التنشيط/
ستأتيك رسالة عبر الايميل و فيها كيفية التنسيط
شكرا
ادارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات محب للتمثيل

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائره يرجى التكرم بتسجل الدخول اذا كنت عضوا معنا
او التسجيل ان ام تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
ملاحظة هامة :

ان سجلت لا يمكنك الدخول الى المنتدى الا بعدما تنشط حسابك

كيفية التنشيط/
ستأتيك رسالة عبر الايميل و فيها كيفية التنسيط
شكرا
ادارة المنتدى

منتديات محب للتمثيل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهلا بكم في منتديات محب للتمثيل


    مسرحية «خاربة خاربة» كوميديا هادفة تعالج قضايا مجتمعية حسّاسة

    محب للتمثيل
    محب للتمثيل

    *... صاحب المنتدىآ ...* *... صاحب المنتدىآ ...*



    ذكر
    المشاركات : 734
    نقاط : 1282
    تاريخ التسجيل : 27/04/2009
    العمر : 32
    البلد : ال س ـع ـوديهـ
    المزاج : رايق

    thumbs up مسرحية «خاربة خاربة» كوميديا هادفة تعالج قضايا مجتمعية حسّاسة

    مُساهمة من طرف محب للتمثيل الإثنين يونيو 08, 2009 4:03 pm


    مسرحية «خاربة خاربة» كوميديا هادفة تعالج قضايا مجتمعية حسّاسة 9a0c67be-7c7e-4949-a118-bbcdcf1e64a4_main
    العقل والعلي يتحدثان الى الزميل علاء محمود (تصوير - أسعد عبدلله)


    مسرحية «خاربة خاربة» كوميديا هادفة تعالج قضايا مجتمعية حسّاسة Tbadl-783293348

    العلاقة
    بين المتلقي والعمل الفني علاقة جدلية مبنية على اسس نفسية ومجتمعية
    مدروسة، اذ هناك امور شتى تدور خلف كواليس العمل الفني، والتي لا يراها
    المتلقي، فما يظهر على خشبة المسرح، مثلاً، هو ما ينبغي أن يراه الجمهور
    فقط، وذلك هو السياق الطبيعي، لكي يظهر العمل الفني بأبهى حلّة له.

    «الراي» اختارت أن تكشف لقرائها بعض الجوانب الخفية
    التي كانت تدور خلف كواليس مسرحية «خاربة خاربة» التي مازالت تعرض على
    مسرح نقابة العمال، ورأت بأن تكون هي عين الجمهور لتنقل له هذه المشاهدات.


    خلف الكواليس
    قبل بدء المسرحية بربع ساعة تقريباً وصلنا الى باب
    المسرح ودخلنا من الباب الخلفي، فدخلنا أول غرفة صادفتنا، لنجد الفنانين
    عبدالرحمن العقل وطارق العلي وخالد البريكي وحيدر الحداد يتمتعون بجو من
    المرح والبهجة.

    طارق العلي وعبدالرحمن العقل كانا مستعدين للظهور على
    الخشبة، وكذلك الفنانة هيا الشعيبي التي دخلت الغرفة وألقت التحية علينا،
    ثم ذهبت لاستكمال ماكياج دورها. أما الممثل نواف النجم فكان «ريلاكس» جداً
    ويشاركه ذلك الاسترخاء كل من شهاب حاجيه وهاني الطباخ.

    بعدها تجولنا بين الغرف الأخرى فشاهدنا الممثلة مي
    البلوشي جالسة لوحدها منشغلة بأزرار هاتفها النقال، منتظرة لحظة دخولها...
    أكملنا مسيرنا حتى وصلنا الى احدى الغرف والتي كان يتجمع فيها عدد من
    الممثلين الشباب، وهم يرتدون ملابسهم استعداداً للعرض.

    وقبل بدء العرض بدقائق، شاهدنا الفنان عبدالرحمن العقل
    وقد توجه ليؤدي صلاته قبل أن تفوته وقتها. بينما الفنان طارق العلي يجول
    بين الغرف ويداعب الجميع ليزيل التوتر منهم ويعطيهم ثقة بأنفسهم أكثر.


    ساعة الصفر
    عج المسرح بالجمهور الغفير، وصفقات الترحيب قد علت
    أصواتها، ليخرج الممثل فرحان العلي ليعلن افتتاح المسرحية وهنا تبدأ
    الأحداث وتتوالى. أثناء عرض المسرحية كان التنظيم في الكواليس جميلاً، كل
    ممثل يعرف متى لحظة دخوله فيستعد لها، وقد لاحظنا التعاون بين الممثلين،
    حيث كانوا ينصحون بعضهم البعض بروح رياضية شفيفة.


    استراحة ما بين الفصلين
    الفنان طارق العلي دخل الى احدى الغرف يحتسي كوباً من
    الشاي، برفقة ابنه سلطان ونواف النجم، ثم لحق به الفنان عبدالرحمن العقل
    لكنه لم يشرب سوى الماء وجلس ليستريح قليلاً. بينما توزع بقية الممثلين،
    منهم من كان يتناول طعامه، ومنهم من التحق للجلوس برفقة طارق والعقل.


    تفقد من مخرج العمل
    أثناء الاستراحة تجول المخرج أحمد الحليل بين الكواليس
    وجلس مع الفنانين العقل والعلي، ثم تحدث الى بقية كاست المسرحية وأثنى على
    أدائهم الجميل وحثهم على المثابرة، بعدها عاد الى مقاعد الجمهور ليستمتع
    بالعرض.

    ختام المسرحية
    بعد ختام العرض بدأ الجميع باستبدال ملابسه ويسأل
    بعضهم البعض ان كان هناك خطأ ما في أدائه لم يلحظه هو، وهنا تحدثنا الى
    عبد الرحمن العقل الذي قال رأيه في المسرحية فقال: «هذه المسرحية تعتبر من
    المسرحيات النادرة والتي تتكلم عن قصة اجتماعية جريئة، غافلة عن عيون
    المسؤولين، وأنها تحتوي على العديد من الاسقاطات الاجتماعية والتي تطرح
    بطريقة الكوميديا الهادفة».

    وختام كلامه شاكراً القائمين على العمل من اخراج
    وانتاج، وتمنى التوفيق للجميع وأن تكون المسرحية قد أوصلت شيئاً ما في
    داخل المسؤولين.

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 6:40 pm